فاس: العاصمة العلمية والتاريخية للمغرب ومركز التعايش الثقافي
تعد فاس إحدى أهم الحواضر الإسلامية التي لعبت دورًا بارزًا في تاريخ المغرب بفضل علمائها ومفكريها، حيث احتضنت أقدم جامعة في العالم، جامع القرويين، وكانت مركزًا للتجارة والصناعات التقليدية. أسسها إدريس بن عبد الله الأول عام 789م، ثم تطورت لتصبح منارة للعلم والتسامح، حيث تعايش فيها المسلمون واليهود في انسجام. اليوم، تواصل فاس الحفاظ على إرثها الثقافي من خلال مهرجاناتها ومعالمها التاريخية، مما يجعلها وجهة سياحية وثقافية فريدة
اقرأ أيضا
-
هل انتهى زمن التمرد الإيراني؟
تحرير : صفاء فتحي تجد إيران نفسها اليوم جالسة بصمت خلف الأبواب المغلقة. اقتصاد ينهار، برنامج نووي يواجه ضغوطا، ونفوذ إقليمي... فيديو -
تحديات مشاريع الطاقة المتجددة أفريقيا
تحرير : صفاء فتحي تسعى إفريقيا إلى رسم مسارها نحو التحول الأخضر، مستندة إلى مشاريع واعدة في مجال الطاقة المتجددة، من... فيديو -
العدالة تنصف الضحايا ولكن هل تلاحق الهاربين؟
تحرير : صفاء فتحي في قرار تاريخي، منحت المحكمة الجنائية الدولية تعويضاً بقيمة 57 مليون دولار لضحايا دومينيك أونغوين، أحد قادة... فيديو -
الأمير عبد القادر رمز المقاومة
تحرير: صفاء فتحي الأمير عبد القادر الجزائري، أحد أعظم أبطال الجزائر، كان قائدا للمقاومة وصاحب رؤية استراتيجية في الدفاع عن وطنه... فيديو -
هل تشعل حرب المخدرات صراعا بين واشنطن والمكسيك؟
تحرير : وداد وهبي تدرس الولايات المتحدة تنفيذ ضربات جوية دقيقة باستخدام طائرات مسيرة ضد عصابات المخدرات داخل الأراضي المكسيكية، في... فيديو -
سقوط الأسد كان مجرد البداية
تحرير: وداد وهبي قد لا يمثل سقوط نظام بشار الأسد مجرد نهاية لحكم استبدادي، بل قد يكون بداية لانهيار أوسع يطال... فيديو